تغطية خاصة

جديد مكتبة الصور

ملتقى خدام الطفوله 2024  ملتقى خدام الطفوله 2024
المنتدى

مراحل التسابق - مرحلة ثانوى - الامانة فى المذاكرة

ارسلت بواسطة poula lotfy adly بتاريخ 2010-07-05 09:28:45

• لابد لنا أن نعرف أن قراءة الكتاب المقدس قبل المذاكرة ليس تضييع للوقت في ليلة امتحان دقائقها محسوبة بل أن كلمة الله التي تقرؤها هي كلمة حية تدخل إلى مداركك فتوسعها حتى أن بولس الرسول قال عنها بالروح ((لان كلمة الله حية و فعالة و أمضى من كل سيف ذي حدين و خارقة الى مفرق النفس و الروح و المفاصل و المخاخ و مميزة أفكار القلب و نياته (عب 4 : 12) ))
ويقول أبونا المتنيح القمص بيشوي كامل في أحد عظاته أنه عندما نحضر إنسان بسيط جاهل بالعلم وبأمور العالم ، ونقرء له الكتاب المقدس فبعد فترة لا تتعدى ثلاثة شهور سنلاحظ أن هذا الإنسان البسيط قد توسعت مداركه وعملت كلمة الله في مخه وأعانته لأنها كما قلنا كلمة حية بها الحياة..
• لابد أن نعرف أن النجاح هدية من عند الله والهدية لا تمنح بناء على استحقاق المهدى إليه، ففي أحيان كثيرة تكون عطية أو هبة مجانية من مهديها وكذلك النجاح فهو عطية من الله حتى نخدمه بعد النجاح ونبني كنيسة الله الداخلية أولاً ثم نخدم في كنيسته ، ليس لنا لكن لمجد اسمه القدوس … ولذلك فالنجاح لا يتوقف على إحساسك بأنك تخطأ طول السنة ,انك مقصر وغيرك مجتهد و… ، فإن عرفت ذلك الأمر فهدئ من روعك ولا تخف ولا تحسبها بعقلك لأنه سبق للتلاميذ أن حسبوا بعقلهم أثناء أكلة السمك التي نعرفها ونعرف عددها وعدد الذين أكلوها لكن أيمان الطفل الذي قدم للرب ما يملكه لإشباع الجموع كان سبباً في إشباعهم حقاً أن بركة الرب تغني ولا يزيد معها تعب … فقوم وأشترك مع الله في إتمام هذا النجاح لأنه كما قال أحد القديسين:" الله الذي خلقك بدونك لا يشأ أن يخلصك بدونك".
• المذاكرة الذكية أو المذاكرة الناجحة جداً …. سأقول لكم سر لمسته من خلال زميل دراسة كان من أوائل دفعته بالجامعة .. ففي ليلة امتحان دوري في كلية الهندسة وبعد انتهاء محاضرات الجامعة تغذينا معاً ثم ذهبنا لبيته لنذاكر سوياً .
أما أنا عند بدء المذاكرة فتحت كراسة المحاضرات لتبيضها وبعدها ذاكرت القوانين ثم أحضرت كراسة التمارين المحلولة التي نقلتها من المعيد في حصة التمارين ( السكشن ) لكي أتدرب على الحل وفي أثناءها شربت كام كوب من الشاي وقاطعت زميلي مقاطاعات كثيرة لا حد لها ، أغلبها قفشات مرحة وأمضيت في هذا الأمر حوالي أربع ساعات والحصيلة لم أستطع حل سوى 30% من أسئلة امتحان أتفقنا على حله للتدريب على امتحان باكر بل أن حتى هذه ال30 % من المسائل قمت مرتين وفتحت كراستي لأطلع على جزء ما تعثرت به.
أما زميلي المتفوق ففعل أمر غريب جداً فأول الأمر أحضر كراسة المحاضرات ونقل منها القوانين على ورقة ثم قام وأحضر مذكرة الامتحانات وبدء محاولاً أن يحل … هكذا كان الأمر معه وكان أمراً غريباً مصحوباً بدهشتي واستهزائي ونصائحي و… بعد ساعتين من محاولات الحل المستميتة منه ، بدء يفعل ما كنت أفعله من قراءة التمارين المحلولة التي حضرناها معاً في السكشن وحفظ قوانين الموضوع وخلافه..
والحصيلة بعد أربع ساعات قام في نصف وقتي بحل حوالي 85% من أسئلة الامتحان التي وضعناها أمامنا سوياً لكي نختبر أنفسنا ولم أستطع أنا إلا حل 30% من الأسئلة بعناء وقمت بفتح الكراسة مرتين أثناءها … ومن ذلك اليوم فتعلمت أتباع أسلوبه في المذاكرة مع أني كنت في آخر سنتين في الكلية ، وحققت نتائج لم أحققهها من قبل طيلة سنوات دراستي.
صديقي الطالب إذا كنت غير مقتنع بتلك الطريقة دعني أذكر لك مثال على ذلك ... أن قاموا بإعطائك نفس الامتحان الذي أمتحنتـه منذ ساعات لتحله في البيت في نفس اليوم الذي أمتحنت فيه، بشرط ألا تراجع كلمة واحدة مع أحد الزملاء أو أن تفتح كتاب في المنزل ، ألن تحله في نصف الوقت بكفاءة أعلى 50% …؟

نظرية تعليمية لطيفة نشرت في بحث عن أحد الإحصائيات فوجدوا الآتي : يتذكر الشخص العادي :-
1. 10 % مما يراه… مستخدماً حاسة النظر فقط
2. 20% مما يسمعه… مستخدماً حاسة السمع فقط
3. 50% مما يكتبه… مستخدماً حاسة اللمس ( للكتابة ) والنظر
4. 70 % مما يسمعه ويكتبه… مستخدماً حاسة النظر واللمس ( للكتابة ) والسمع
5. 100% مما يسمعه ويحفظه ويكتبه… مستخدماً الثلاثة حواس اللمس والسمع
والنظر بالتبادل والتكرار.
أن معظم مشاكل المذاكرة تتركز في الخوف من النسيان والبعض يقول أن المعلومات تتبخر والبعض الآخر في وقت الامتحان يبذل جهداً عصبياً للغاية في تذكر عبارة ما ويظل يتذكر شكل الصفحة وكل التفاصيل دون هذه المعلومة فما الحل ؟
عندما تنسى تذكر آية جميلة جداً ساعدت المريمات عندما ذهبن للقبر في ثالث يوم لتطييب جسد السيد المسيح وكن ناسيات ما قاله لهن فجعل ملاكان يقولا لهن : "أذكرن كيف كلمكن وهو بعد في الجليل فتذكرن كلامه "
أثبتت أيضاً بعض الدراسات أن الموضوع الأخير الذي تستذكره قبل النوم مباشرة تسترجعه بسهولة أكثر من ذي قبله.
إذا كنت مصر على نسي موضوع ما وكل مرة تحاول أن تتذكره تفشل في ذلك فعندي لك طريقة بسيطة وهي تشغيل حاسة رابعة من حواسك الخمسة أما الشم أو التذوق .. فأربط هذا الموضوع بمذاق النعناع أو الينسون مثلاً وكلما راجعته أعد لنفسك هذا المشروب وأنت تقوم بمراجعته أو الأسهل أن تربطه بحاسة الشم ( يمكنك أن تعطر هذا الجزء من الكراسة بعطر ما ( لا أنصحك بسكب القهوة على الكراسة ).
الملخصات المزينة برسوم أو بألوان أو حتى أستيكر صغير عليه ورود أو خلافه بشرط أن تقوم بأعدادها بنفسك تساعد من لديهم مشاكل في التذكر لكن نصيحتي لابد من الرجوع إلى الموضوع بأكمله ليلة الامتحان لأن نسيان جزء صغير من الملخص يكون كارثة .
موضوع الجدول وما نضعه فيه : طبعاً في عقلك الباطن أن تريد أن تحل زنقتك فتقوم بوضع 6 مواد في يوم واحد ثم تنظر للجدول برضا وبفخر وكأنك غزوت المريخ .. وطبعاً نتيجة مثل هذا الجدول معروفة عند أكثر الأشخاص ألتزاماً ب 3 أيام على الأكثر . فإذا أردت أن تضع جدول متزن فالأحسن أن تكتب رؤوس المواضيع التي لم تفتح بعدو المواضيع الأخرى المطلوب مراجعتها في قائمة ثم تضع الجدول فّإذا لم تلتزم به على الأقل تكون ملتزم بشطب واضافة المواضيع التي تنتهي منها .
إذا كنت مغرم بموضوع الجداول فلا مانع لكن نصيحتي لك أن تضع 3 خانات زيادة بجوار خانة تاريخ اليوم ( خانة قراءة الإنجيل قبل المذاكرة – خانة بها صح أو خطاء فقط وبها سؤال هل حاسبت نفسك قبل نومك على جميع ما فعلت اليوم أن كان شراً أم خيراً – خانة لأتمام صلاتك اليومية التي يجب أن تنظمها مع أب الاعتراف)
طلب الأب الحكيم من أبنه أن ينظف الحقل من الأشواك الذي ملأه نتيجة تركة سنوات بدون زراعة .. ذهب الابن المطيع للحقل ولكنه أصيب باكتئاب نفسي من حجم العمل المطلوب لأن الحقل كبير والشوك يملأه عن آخره … لذلك ملأه اليأس .. فذهب تحت الشجرة ونظف مكان نومه من الشوك ونام ورجع لأبوه الحكيم في الغروب ولم يفعل شئ ، لكن أبوه الحكيم أستحسن ما فعله إذ نظف مكانه تحت الشجرة ونصحه أن ينام في مكان آخر بالغد وينظف مكان نومه فقط وأستبسط الابن حجم العمل المطلوب منه فبسرعة ذهب ونظف مكاناً أكبر من احتياجه لئلا يصيبه الشوك ورجع مسروراً يحكي لأبيه أنجازه .. فرح الأب وشجع أبنه وكرر الابن ذلك عدة أيام وعندما نظر لحجم العمل الذي أنجزه ارتفعت معنوياته وبسرعة في يوم واحد أكمل باقي الحقل ورجع مسروراً لأبيه يبشره بإتمام العمل كله.
أحبائي ما أحوجنا للسلوك بنفس المبدأ .. فعندما يضيق بنا الوقت وننظر لعدد المواد الدراسية وكثرة فروع المواد .. ينتابنا اليأس القاتل فنستسلم للنوم أو للتليفون أو للتلفزيون ويمر الوقت ويبقى الحقل مملوء بالأشواك ، أنجز اليوم قليلاً وسوف تجد أن شهيتك في الغد للإنجاز قد زادت … مجرد انتهاؤك من فصل أو باب في مادة سيرفع من معنوياتك وسيجعل الباب الثاني أسرع أنجازاً من الأول أما الثالث والرابع سوف تختفي فيه الصعوبة ويغيب اليأس .
يقول أحد علماء النفس ( المواد المحبوبة عادة تكون أسهل في الاستذكار ويكون لدى كل منا الرغبة في استذكارها … حيث يستوعب العقل كل تفاصيلها بسهولة ويسهل عليه تذكرها … فاستذكار المادة في هذه الحالة يكون كالقصة المشوقة ويحدث عكس ذلك بالنسبة للمادة غير المحبوبة فالشخص يشعر بالتعب والملل من أقل جهد يبذله فيها .. كما يشعر أن الوقت الذي يقضيه في مذاكرتها طويل مهما كان قصير
… ولذلك لا تبدأ بمادة لا تحبها لأن سرعة التركيز والبديهة مثل سرعة السيارة لابد أن تبدأ على الأول ثم تنقل غيار السرعة فإذا دخلت في عمق المذاكرة فأفتح هذه المواد ..
لابد أن تراجع أجزاء من المواد غير المحببة لك على فترات متقاربة أكثر من موادك المفضلة .
أسماء المركبات والعلماء وأسماء الحشرات أو النباتات أو الأسماء العلمية أو مواد القانون ينفع معها التكرار والترديد باللسان وبالورقة والقلم أي أجعل معظم حواسك تشترك في الحفظ بالتبادل لكي ترسل جميعها أشارتها للمخ فبيحتفظ بهذه المعلومة ويصعب عليه نسيانها، وإذا كان لديك مشكلة في الحفظ لأنك تميل للمسائل والفهم بل يمكن أن تحفظها بطريقة ملحنة حيث يسهل عليك تذكر اللحن ثم الكلمات بطريقة أسرع ..
من أكثر الأمور التي تقودنا للرعب والتحطم هو بث روح الفشل بين الزملاء سواء مني أو من الآخرين، فّإذا كنت لا تذاكر فلا تشتكي لزميلك لكي تخرج منه بشكوى متبادلة فيطمئن قلبك لأن هذا الاطمئنان لن ينفعك إلا وقت دقائق هذه المقابلة فقط أما إذ انفردت بنفسك فلن تقبله وربما لن تصدقه وإذ غصبت نفسك على تصديق أن الجميع في الهوا سوا ستصاب بحالة اللامبالاة وستكتشف زيف هذه الحقيقة مع نتيجة هذا الامتحان وسترى نتائج من أشتكيت لهم واشتكوا لك ..
كلمة مافيش فايدة يملاء بها الشيطان نفوس بعض الضعفاء مثل حكاية طالب في ث.ع ظل يردد كلمة ((مافيش فايدة )) لأنه قراءها من سعد زغلول ، وظل يشخبط بها في كراسته وكتبه بكلمة "مافيش فايدة "، وفي آخر الأمر أعلن أنه مافيش فايدة وقطع كدة كام كراسة وقال لن أدخل امتحان هذا العام !!! .. وبعد محاولات من والديه ذهبوا لأبونا الذي أتى وسأله تقدر بمجهودك تجيب كام % قال بالكثير من 55 -60% فقال له أبونا : إذا كان بفكرك البشري تسطيع أن تحصل على 60% أمال لو ربنا تدخل معاك هتجيب كام ؟ أكيد ال 90 % بتوع الطب اللي أنت عايزه ، وبالفعل دخل أبونا معه في اتفاق وهو أنه يجيب ال60 % ويسيب الباقي على ربنا . وفعلاً في النهاية أخذ الله بيده وحصل على 92% ودخل الطب وظل بعدها يشخبط بجملة : أستطيع كل شئ في المسيح الذي يقويني .
ليكن كلامك مشجعاً مردداً روح البهجة وكثرة ترديد أنك تسطيع كل شئ في المسيح الذي يقويك فيه نتيجة جبارة.
تذكر أن الارتباط بزملاء مستواهم أعلا منك يحرك فيك رغبة للوصول إلى مستواهم بعكس الصحبة الشريرة ( أحذر أن تبث أنت روح الفشل في وسطهم بكثرة كلامك عن همومك، تذكر أن قول الحكيم في سفر الأمثال ((لا تترك صديقك و صديق ابيك ولا تدخل بيت اخيك في يوم بليتك، الجار القريب خير من الاخ البعيد ام 27 : 10))
الرد المعتاد عن أي أحد يكلمنا عن المذاكرة أننا نأخذ راحة وهذا الأمر يثيرهم ولا يقنعهم .. نصيحتي لك أن تشعرهم بأنك تذاكر بجد حتى لا تغيظهم فأن خفوا عليك الضغط النفسي من كلمة ذاكر وقتها ستعرف أن تذاكر جيداً .
من الممكن أن تتعامل معهم بجدية أن تقول مثلاً أنك ستأخذ راحة نصف ساعة كل ساعتين مثلاً في الأيام العادية وستبدء راحتك الأولى الساعة 8 م إلى الساعة 8.30 مساءاً مثلاً… وعندما تضبط وأنت تلعب لا تدافع عن نفسك حتى لو كانت لحظة عابرة وكنت بتذاكر قبلها فعلاً بل أصمت ودع " الرب يدافع عنكم وأنتم تصمتون " . هذا افضل كثير من المجادلات والمناقشات التي لا تجدي.
نصيحة لا تأخذ راحة وخصوصاً أيام الامتحانات أمام التلفزيون أو على جهاز الكومبيوتر أو تقوم بفتح الأنترنت في وقت الراحة لأن راحة العقل هامة جداً … لكن أن جربت أن تنزل للتمشية حتى لأقرب مكتبة لشراء أي شئ تجد راحة وتركيز أكثر بعدها.
حاول أن تطمئن من حولك في البيت على مستواك واستعدادك لأن من عينهم تنال الثقة ومن تشجيعهم تتشجع ، وطلب الصلوات يعطيك النعمة التي تكمل ضعفك
ليتنا نبتعد عن الكاسيت أثناء المذاكرة وإذ كان ولابد فموسيقى خفيفة جداً تفيد أو ألحان كنسية أو تراتيل هادئة جداً وليست الصاخبة التي تستعمل الإيقاعات العالية كما رأينا في بعض أشرطة التراتيل في أيامنا هذه .
العوامل التي تدفع البعض إلى الأفكار الدنسة هو القلق وعدم الاتكال على الله … لهذا لا عجب أن رأينا كثيرين يشكون من سيطرة الأفكار الدنسة عليهم في أشهر الامتحانات رغم انشغالهم الكثير بالعمل … لكن القلق يدفع إلى الأفكار الدنسة ابتغاء اللذة والهروب من الواقع لهذا فإن الصلاة من أجل أن يعطيك الرب سلاماً وفرحاً في الداخل واتكالا عليه … علاج قوي ضد مثل هذه الأفكار .
(( توكل على الرب بكل قلبك وعلى فهمك لا تعتمد )) … أم 3 : 5
لاحظ أن الفشل يأتي أما بالتهاون والكسل (( أذهب للنملة أيها الكسلان ، تأمل طرقها وكن حكيماً أم 6 : 6)) ….. أو بالكبرياء …… مثل من يقول أنا قبل الامتحانات بشهر أستطيع لو قعدت ركزت أخلص كل المواد … والمادة الفلانية تأخذ مني 48 ساعة أكون شطبتها !! كبرياء.
فعل الخير والعشور هام جداً ، جزء من عشورنا ومجهودنا لابد أن نعطيه لزملائنا المحتاجين (( فلنعمل الخير للجميع ولاسيما لأهل الأيمان… غل 6 : 10 ))
الاتكال على الغش سبب لعدم تدخل الله وكذلك سوف يزعل القديسين شفعاء هذه المادة منك وسينكسفون من طلب الرحمة لك في هذه المادة، والذين يكتبوا على المساطر والأوراق الصغيرة وطرق وأيدهم المعلومات … مكتوب في الكتاب المقدس …ملعون من أتكل على ذراع بشر.
لا تقلد الأشرار في نجاحهم (( لا تغر من الذي ينجح طريقه ""بالغش"" ومن الرجل المجري مكايد ولا تغر لفعل الشر.. مز 37-7)) حتى لو كانت كل اللجنة هايصة وتغش وتتبادل المعلومات ولكن الثبات على مبدأ الأمانة لإرضاء الرب ولكي يروا الناس أعمالكم ويمجدوا أباكم الذي في السموات فليس بالضرورة تفوقكم العلمي بهذه الطريقة التي لا تمجد الله لكن المهم أن يرى الناس أعمالكم الحسنة في الثبات على المبدأ في عدم الغش. مثلما رأى فوطيفار يوسف الصديق (( ورأى سيده أن الرب معه وأن كل ما يصنع كان الرب ينجحه بيده … تك 39 :3 ))
الاعتراف المستمر من أول التيرم عند أبونا سبب لهدوء النفس ….تذكر الآية
(( من يكتم خطاياه لا ينجح ومن يقر بها ويتركها يرحم …))
حاول أن تضع أجنده بجوارك لتكتب فيها جميع ملاحظاتك التي تورد على خاطرك أثناء المذاكرة مثل طلب من أخوك أو أختك أو محادثة هامة لأحد والديك أو تذكير أحد زملاؤك تلفونياً بموضوع ما أو أي تعليق أو موضوع طريف خطر ببالك ، فموضوع كتابة الخواطر له ميزتان
1- ألا تشغل عقلك بهذا الأمر لكي تركز في الموضوع الذي بيدك
2- ألا تكون سبب في تعطيل من حولك ( ويل لمن تأتي من قبله العثرات)
كتابة الأسئلة التي تورد عليك في فهم المادة في كراسة المحاضرات ومن ثم كتابة الرد عليها مهم جداً لسببين:
1. أن تريح فكرك من هذا الأمر وتركز في النقطة التالية لها وبالتالي تجتبك التوتر والقلق في أثناء نومك وخصوصاً في نهاية العام قبل الأمتحانات.
2. لاحظ أن أثناء مراجعة المادة بعد فترة غالباً ما نقف عتد نفس الجزء وتقول لقد سبق لي أن سئلت فلان عن تفسير هذا الجزء ولا أتذكر ما قاله لي ؟

رد بواسطة merna samy بتاريخ 2010-07-05 18:05:00
حلو جدااا..
رد بواسطة فراوله بتاريخ 2010-08-05 13:53:21
شكرااااجداااا جداااا وربنا يعوضكم
Email This Share to Facebook
Powered by Epouro | Designed by MBA Design